أنتم هنا : الرئيسيةعناوينالأنشطةبلاغات صحفيةجهة درعة-تافيلالت: لقاءات لتتويج المؤسسات التعليمية المساهمة في التحسيس بأهمية المحافظة على التراث الصخري والنهوض بثقافته

النشرة الإخبارية

المستجدات

03-06-2024

من لشبونة إلى نيويورك، ثم واشنطنن آمنة بوعياش تسلط الضوء على خصوصية مقاربة (...)

اقرأ المزيد

03-06-2024

من لشبونة إلى نيويورك، ثم واشنطن، آمنة بوعياش تسلط الضوء على خصوصية مقاربة (...)

اقرأ المزيد

03-06-2024

من لشبونة إلى نيويورك، ثم واشنطن، آمنة بوعياش تسلط الضوء على خصوصية مقاربة (...)

اقرأ المزيد
الاطلاع على كل المستجدات
  • تصغير
  • تكبير

جهة درعة-تافيلالت: لقاءات لتتويج المؤسسات التعليمية المساهمة في التحسيس بأهمية المحافظة على التراث الصخري والنهوض بثقافته

تنظم اللجنة الجهوية لحقوق الإنسان بجهة درعة-تافيلالت، بشراكة مع الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين والمديرية الجهوية لقطاع الثقافة بالجهة، لقاءات لتتويج المؤسسات التعليمية التي ساهمت في برنامج التحسيس بأهمية المحافظة على التراث الصخري والنهوض بثقافته بالجهة، وذلك في الفترة ما بين 16 و20 ماي 2022.

وتندرج هذه اللقاءات في إطار أجرأة مشروع الشراكة متعددة الأطراف حول حماية التراث الصخري والنهوض بثقافته وتفعيلا لاتفاقية الشراكة المبرمة بتاريخ 17 يونيو 2021 بين اللجنة الجهوية والأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين والمديرية الجهوية لقطاع الثقافة بالجهة، وكذا تنزيلا لبرنامج عمل اللجنة برسم سنة 2022 والبرنامج المشترك بين المتدخلين.

وستقوم لجنة مشتركة بتقييم مساهمات المؤسسات التعليمية المشاركة وتتويج المؤسسات المتفوقة، وذلك وفق البرمجة التالية:

-         الإثنين 16 ماي بالثانوية التأهيلية ايت زينب بورزازات؛

-         الثلاثاء 17 ماي بثانوية لمحاميد الجديدة بزاكورة؛

-         الأربعاء 18 ماي بثانوية صلاح الدين الأيوبي بتنغير؛

-         الخميس 19 ماي بثانوية زايدة التأهيلية بزايدة، إقليم ميدلت؛

-         الجمعة 20 ماي بثانوية لالة سلمى التأهيلية بالريصاني، إقليم الرشيدية.

وتأتي هذه اللقاءات تتويجا لمسار مرَّ عبر محطتين، الأولى همت الجانب التحسيسي بالمشروع ونظمت خلال شهري نونبر ودجنبر 2021، فيما المحطة الثانية شملت مواكبة نوادي التربية على المواطنة وحقوق الإنسان وذلك خلال شهر مارس 2022.

وتجدر الإشارة إلى أن هذا المشروع يهدف إلى المساهمة في حماية الموروث الثقافي المادي واللامادي بجهة درعة-تافيلالت والنهوض به والتحسيس بأهمية المحافظة عليه باعتباره تراثا إنسانيا مشتركا وعنصرا من العناصر المساهِمة في حفظ الذاكرة الإنسانية، وكذلك تماشيا مع التزامات المغرب الدولية والمقتضيات الدستورية ذات الصلة.

أعلى الصفحة